تحسين تجربة الأشعة المغناطيسية للأطفال
عبارة عن جهاز أشعة مغناطيسية مصغر(محاكاة للجهاز الأصلي) يتم عرضه في الجناح أو العيادة ويطّلع عليه الطفل ويتم تحريكه بواسطة والد أو والدة الطفل أو الطفلة، ويكون الطفل المريض في هذه الأثناء على نفس الطاولة ومتعاوناً مع والديه في تحريك هذا الجهاز والتحكم به، مما يهيىء الطفل نفسياً عند دخوله لجهاز الأشعة المغناطيسية والاستغناء عن وضعه تحت التخدير العام لإجراء الأشعة.
الفئة المستهدفة:
الأطفال المراجعين بقسم الأشعة المغناطيسية والذين تتراوح أعمارهم من 4 – 13 سنة.
النطاق المكاني:
- مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الابحاث – الرياض.
- مركز الملك فهد الوطني لأورام الأطفال – الرياض.
النطاق المالي:
320,000 ريال.
مبررات المشروع:
- تقليل المخاوف لدى الطفل وذويه من أشعة الرنين المغناطيسي.
- تقليل خطورة التخدير العام على الطفل وأعراضه الجانبية.
- التقليل من الوقت الذي يستغرقه الطفل المريض داخل غرف الأشعة وبالتالي زيادة عدد المستفيدين.
حقائق وأرقام:
- 70 مريض شهرياً يمكن الاستغناء عن تخديرهم.
- 480 مريض سنوياً يمكن الاستغناء عن تخديرهم.
- يبلغ عدد مراجعي قسم الأشعة بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث – الرياض ومركز الملك فهد الوطني لأورام الأطفال ما يقارب 1,000 مراجع يومياً.